حاجه الناس إلي الشريعة أعظم من حاجتهم إلي التنفس فضلا عن الطعام والشراب. لأن غاية ما يقدر
في عدم التنفس موت البدن, وأما ما يقدر عنه عدم الشريعة ففساد الروح والقلب جمله , وهلاك الأبد
, وشتان بين هذا وهلاك البدن و الموت .
في عدم التنفس موت البدن, وأما ما يقدر عنه عدم الشريعة ففساد الروح والقلب جمله , وهلاك الأبد
, وشتان بين هذا وهلاك البدن و الموت .
ابن القيم
فمقام الدعوة إلي الله أفضل مقامات العباده
ابن القيم
فاشتغل بدلاله عباد الله علي الله , فهي حالات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام , وهل كان شغل الأنبياء
إلي معاناة الخلق , وحتى علي الخير , ونهيهم عن الشر
ابن الجوزيإلي معاناة الخلق , وحتى علي الخير , ونهيهم عن الشر
لابد للمجتمع الإسلامي من ميلاد. ولابد للميلاد من مخاض , ولابد للمخاض من آلام
سيد قطبوسواء كف كيد المجنون عن الحرب لدين الله , أم ازداد الكيد جنونا وضراوة ,
سيعود الإنسان إلي الله
محمد قطبسيعود الإنسان إلي الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق